الدرس Progress
0% مكتمل
للنشاط البدني وممارسة الرياضة تأثيرات محددة وإيجابية على العديد من عوامل الخطر المساهمة في الحالات الصحية المزمنة:
- إدارة الوزن، والحد من خطر السمنة.
- ضبط ضغط الدم.
- الحفاظ على قوة العضلات والعظام ووظائفها.
- الحفاظ على صحة المفاصل والعظام.
- المساعدة في التحكم في نسبة الجلوكوز في الدم وصحة الأيض.
- التحكم بالتوتر والإجهاد.
ويقدم الجدول رقم 2.2 تفاصيلاً أكثر للتأثيرات الإيجابية للنشاط البدني والتمارين الرياضية على الحالات الصحية المزمنة.
الحالة الصحية المزمنة | آثار ممارسة الرياضة على الأسباب الكامنة للحالة الصحية |
ارتفاع ضغط الدم – ارتفاع ضغط الدم يزيد من خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية والسكتة الدماغية. – يعاني 22٪ من سكان أوروبا من ارتفاع ضغط الدم (منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، 2019). | – تساعد على عكس ارتفاع ضغط الدم الخفيف. – تمنع زيادات ضغط الدم المرتبطة بالعمر – تقلل من التوتر وتدعم إدارة الوزن (عوامل مسببة لارتفاع ضغط الدم). |
ارتفاع كوليسترول الدم – تعتبر مستويات الكوليسترول العالية في الدم، وتحديداً البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة أحد عوامل الخطر الرئيسية للأمراض القلبية الوعائية. | – تأثير وقائي. – تزيد من مستويات البروتين الدهني عالي الكثافة، مما – يقلل من خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية. – تقلل من مستويات البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة. – تقلل من مستويات الكوليسترول الكلية. – تقلل من عوامل خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية الأخرى. |
السمنة – ترتبط السمنة بزيادة خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية. يعاني 53٪ من سكان أوروبا من زيادة الوزن، وتتراوح معدلات السمنة بين 11-30٪ في بلدان مختلفة منها. | – تأثير وقائي. – تساعد في إدارة الوزن. – تزيد من صرف السعرات الحرارية. – تزيد من معدل الأيض أثناء الراحة. – تساعد على تقليل دهون الجسم. – تقلل من عوامل الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية الأخرى. |
السكري – يرتبط مرض السكري ارتباطاً وثيقاً بالأمراض القلبية الوعائية، والسمنة، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول. يبلغ متوسط معدلات الإصابة بمرض السكري في أوروبا 6.2٪ من السكان (منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، 2020). | – تساعد على التحكم بمستويات الجلوكوز في الدم. – تحسن حساسية الإنسولين. – تساعد على إدارة الوزن، فوجود الوزن الزائد يمكن أن يسهم في ظهور مرض السكري من النوع الثاني. |
هشاشة العظام – تضعف العظام وتزيد من مخاطر الكسور (بسبب الوقوع) لدى كبار السن. – المعدلات الأوروبية لهشاشة العظام لدى الإناث هي 5.7٪ والذكور 1.4٪ من السكان. | – تساعد على زيادة الكتلة العظمية عن طريق تحفيز – تكوين العظام خلال العقود الثلاثة الأولى من الحياة. – تحافظ على كتلة العظام لدى النساء قبل انقطاع الطمث. – تقلل من معدل فقدان العظام بعد انقطاع الطمث. – تحسن القوة والتنسيق والتوازن، وتساعد على تقليل خطر السقوط وكسور العظام لدى الأشخاص المصابين بهشاشة العظام. |
الالتهاب الروماتيدي – الروماتيزم – الروماتيزم هو مرض المفاصل الأكثر شيوعاً، وينتشر بشكل كبير في الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً. – المعدلات الأوروبية لالتهاب المفاصل في الركبة تقترب من 16٪ من السكان. | – تأثير وقائي. – تحسن المدى الحركي. – تحسن قوة المفاصل والعضلات. – تغذي الغضروف (السائل الزلالي). – تقلل من التيبس والألم. – تقلل من احتمالات الإعاقة. |
آلام أسفل الظهر – يقدر معدل آلام أسفل الظهر ب 7.5٪ من السكان، مما يجعلها السبب الرئيسي للإعاقة في العالم. | – تطور الجهاز العضلي الهيكلي قد يمنع حدوث وتكرار آلام أسفل الظهر. – تساعد على إعادة التأهيل. – تقلل من التوتر والقلق، مما قد يساهم في التقليل من آلام أسفل الظهر. |
القلق والاكتئاب – تظهر الأبحاث أن 17.3٪ من سكان أوروبا يعانون من مشاكل في الصحة العقلية أو المزاج (منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، 2018). | – تقلل من خطر الاكتئاب. – توفر فرصة للتواصل الاجتماعي ويمكن أن تقلل من العزلة. – تخفض الأمراض الجسدية المصاحبة وتقلل من عوامل خطر الأمراض القلبية الوعائية الأخرى. – توفر دعماً مفيداً للعلاج النفسي والأدوية على المدى الطويل. – تساعد في التحكم بالتوتر والإجهاد. |
السرطان – في أوروبا، هناك 3.9 مليون حالة (0.9 ٪ من السكان) و1.9مليون حالة وفاة (0.4٪ من السكان) سببها السرطان في عام 2018 (أطلس السرطان ،2018). | – تقلل من المخاطر الإجمالية للسرطان. – قد توفر بعض الحماية ضد سرطان القولون. – تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء بعد انقطاع الطمث. – توفر تأثيراً وقائياً ثانوياً ضد السرطان من خلال الحد من خطر السمنة. |