Back to المساق

 مدرب لياقة بدنية 3: مبادئ التغذية وأسلوب الحياة

0% مكتمل
0/0 Steps
  1. القسم الأول: العلاقة بين النشاط البدني والصحة
    2 المواضيع
    |
    1 اختبار
  2. القسم الثاني: أهمية نمط الحياة الصحي
    5 المواضيع
    |
    1 اختبار
  3. القسم الثالث: التغذية الأساسية وشرب الماء
    8 المواضيع
    |
    1 اختبار
  4. القسم الرابع: أهمية التغذية الصحية
    11 المواضيع
    |
    1 اختبار
  5. القسم الخامس: تقنيات إدارة التوتر الأساسية
    4 المواضيع
    |
    1 اختبار
الدرس Progress
0% مكتمل

للنشاط البدني وممارسة الرياضة تأثيرات محددة وإيجابية على العديد من عوامل الخطر المساهمة في الحالات الصحية المزمنة:

  • إدارة الوزن، والحد من خطر السمنة.
  • ضبط ضغط الدم.
  • الحفاظ على قوة العضلات والعظام ووظائفها.
  • الحفاظ على صحة المفاصل والعظام.
  • المساعدة في التحكم في نسبة الجلوكوز في الدم وصحة الأيض.
  • التحكم بالتوتر والإجهاد.

ويقدم الجدول رقم 2.2 تفاصيلاً أكثر للتأثيرات الإيجابية للنشاط البدني والتمارين الرياضية على الحالات الصحية المزمنة.

الحالة الصحية المزمنةآثار ممارسة الرياضة على الأسباب الكامنة للحالة الصحية
ارتفاع ضغط الدم
– ارتفاع ضغط الدم يزيد من خطر الإصابة
بالأمراض القلبية الوعائية والسكتة الدماغية.
– يعاني 22٪ من سكان أوروبا من ارتفاع ضغط الدم
(منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، 2019).
– تساعد على عكس ارتفاع ضغط الدم الخفيف.
– تمنع زيادات ضغط الدم المرتبطة بالعمر
 – تقلل من التوتر وتدعم إدارة الوزن (عوامل مسببة لارتفاع ضغط الدم).
ارتفاع كوليسترول الدم
– تعتبر مستويات الكوليسترول العالية في الدم،
وتحديداً البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة
أحد عوامل الخطر الرئيسية للأمراض القلبية الوعائية.
– تأثير وقائي.
– تزيد من مستويات البروتين الدهني عالي الكثافة، مما – يقلل من خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية.
– تقلل من مستويات البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة.
– تقلل من مستويات الكوليسترول الكلية.
– تقلل من عوامل خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية الأخرى.
السمنة
– ترتبط السمنة بزيادة خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية.
يعاني 53٪ من سكان أوروبا من زيادة الوزن،
وتتراوح معدلات السمنة بين 11-30٪ في بلدان مختلفة منها.
– تأثير وقائي.
– تساعد في إدارة الوزن.
– تزيد من صرف السعرات الحرارية.
– تزيد من معدل الأيض أثناء الراحة.
– تساعد على تقليل دهون الجسم.
– تقلل من عوامل الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية الأخرى.
السكري
– يرتبط مرض السكري ارتباطاً وثيقاً بالأمراض القلبية الوعائية،
والسمنة، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول. يبلغ متوسط معدلات الإصابة بمرض السكري في أوروبا 6.2٪ من السكان
(منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، 2020).
– تساعد على التحكم بمستويات الجلوكوز في الدم.
– تحسن حساسية الإنسولين.
– تساعد على إدارة الوزن، فوجود الوزن الزائد يمكن أن يسهم في ظهور مرض السكري من النوع الثاني.
هشاشة العظام
– تضعف العظام وتزيد من مخاطر الكسور
(بسبب الوقوع) لدى كبار السن. 
– المعدلات الأوروبية لهشاشة العظام لدى الإناث
هي 5.7٪ والذكور 1.4٪ من السكان.
– تساعد على زيادة الكتلة العظمية عن طريق تحفيز – تكوين العظام خلال العقود الثلاثة الأولى من الحياة.
– تحافظ على كتلة العظام لدى النساء قبل انقطاع الطمث.
– تقلل من معدل فقدان العظام بعد انقطاع الطمث.
– تحسن القوة والتنسيق والتوازن، وتساعد على تقليل خطر السقوط وكسور العظام لدى الأشخاص المصابين بهشاشة العظام.
الالتهاب الروماتيدي – الروماتيزم
– الروماتيزم هو مرض المفاصل الأكثر شيوعاً،
وينتشر بشكل كبير في الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاماً. 
– المعدلات الأوروبية لالتهاب المفاصل في الركبة تقترب من 16٪ من السكان.
– تأثير وقائي.
– تحسن المدى الحركي.
– تحسن قوة المفاصل والعضلات.
– تغذي الغضروف (السائل الزلالي).
– تقلل من التيبس والألم.
– تقلل من احتمالات الإعاقة.
آلام أسفل الظهر
– يقدر معدل آلام أسفل الظهر ب 7.5٪ من السكان،
مما يجعلها السبب الرئيسي للإعاقة في العالم.
– تطور الجهاز العضلي الهيكلي قد يمنع حدوث وتكرار آلام أسفل الظهر.
– تساعد على إعادة التأهيل.
– تقلل من التوتر والقلق، مما قد يساهم في التقليل من آلام أسفل الظهر.
القلق والاكتئاب
– تظهر الأبحاث أن 17.3٪ من سكان أوروبا يعانون من مشاكل
في الصحة العقلية أو المزاج
(منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، 2018).
– تقلل من خطر الاكتئاب.
– توفر فرصة للتواصل الاجتماعي ويمكن أن تقلل من العزلة.
– تخفض الأمراض الجسدية المصاحبة وتقلل من عوامل خطر الأمراض القلبية الوعائية الأخرى.
– توفر دعماً مفيداً للعلاج النفسي والأدوية على المدى الطويل.
– تساعد في التحكم بالتوتر والإجهاد.
السرطان
– في أوروبا، هناك 3.9 مليون حالة (0.9 ٪ من السكان)
و1.9مليون حالة وفاة (0.4٪ من السكان) سببها السرطان في عام 2018
(أطلس السرطان ،2018).
– تقلل من المخاطر الإجمالية للسرطان.
– قد توفر بعض الحماية ضد سرطان القولون.
– تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
– توفر تأثيراً وقائياً ثانوياً ضد السرطان من خلال الحد من خطر السمنة.
الجدول رقم 2.2